محامية للصم
قرأت اليوم عن الزميلة المحامية نادية عبد الله. أردت أن أسجل إعجابي و أدفع إليكم بنموذج من نماذج التجديد و البحث عن طرق و أبواب جديدة للممارسة القانونية.
أذكر أن كليات الحقوق تحدد حصة من نسبة القبول لصالح الطلبة المعاقين- لست أدري مصدر المعلومة-. تساءلت عن مصائر هؤلاء الزملاء بعد الدراسة و هل منهم من يلتحق بسوق العمل في القضاء الجالس أو القضاء الواقف؟
ما فائدة أن تخصص كليات الحقوق مقاعد لهم و لا توفر لهم تسهيلات كافية من الناحية المادية كمصاعد للمدرجات و مزالق للعجلات عند السلالم؟ ما فائدة أن يقضي الزميل/ة أربع سنوات في الدراسة ثم ينتهي به الحال بعيدا عن المحاماة و القانون؟
هل توفر كليات الحقوق بمكتابتها وسائل للشرح و التعليق بلغات تخص إعاقات البصر و السمع؟
أعتقد أننا نحتاج إلى مزيد من الجهد في هذه الناحية.
أذكر أن كليات الحقوق تحدد حصة من نسبة القبول لصالح الطلبة المعاقين- لست أدري مصدر المعلومة-. تساءلت عن مصائر هؤلاء الزملاء بعد الدراسة و هل منهم من يلتحق بسوق العمل في القضاء الجالس أو القضاء الواقف؟
ما فائدة أن تخصص كليات الحقوق مقاعد لهم و لا توفر لهم تسهيلات كافية من الناحية المادية كمصاعد للمدرجات و مزالق للعجلات عند السلالم؟ ما فائدة أن يقضي الزميل/ة أربع سنوات في الدراسة ثم ينتهي به الحال بعيدا عن المحاماة و القانون؟
هل توفر كليات الحقوق بمكتابتها وسائل للشرح و التعليق بلغات تخص إعاقات البصر و السمع؟
أعتقد أننا نحتاج إلى مزيد من الجهد في هذه الناحية.
0 Comments:
Post a Comment
Subscribe to Post Comments [Atom]
<< Home